قصة خبرية .. طيار عراقي يحلل مسرح العمليات ويخشى 10 سنوات! إيران عمياء وإسرائيل مشلولة وبغداد باقية في خانة التفرج

هيئة التحرير22 يونيو 2025آخر تحديث :
قصة خبرية .. طيار عراقي يحلل مسرح العمليات ويخشى 10 سنوات! إيران عمياء وإسرائيل مشلولة وبغداد باقية في خانة التفرج

قدم العميد الطيار المتقاعد سلام أسعد، وصفاً لمسرح العمليات الدائرة الحالية في المواجهة بين إيران وإسرائيل، وبينما أكد أن “القدرات الجوية العراقية لا تتيح لبغداد سوى البقاء في خانة المتفرج”، وصف طهران بأنها بلا أجهزة إنذار مبكر ولا تتمكن من رؤية الطائرات المعادية، وفي الوقت نفسه فإن تل أبيب صارت مشلولة بلا مطار ولا موانئ ولا حياة. وجوياً إسرائيل مسيطرة تماماً على كامل السماء الإيرانية، وإيران لا تقوى أمام ذلك على القيام بشيء سوى رشق الصواريخ، أما في السماء فلا شيء تستطيع فعله، لأنها فقدت أجهزة الإنذار المبكر والرادارات وبطاريات الصواريخ المقاومة للطائرات علماً أن معظمها قديم وغير متطور وحتى منظومة S300 هي سلاح قديم.كل دولة لتدافع عن سمائها لديها عسكرياً مكان أو مساحة تُسمى “قاطع الدفاع الجوي والأمر هنا يعتمد على الحلفاء، فلو دعمت الصين وكوريا الشمالية وباكستان وروسيا – التي دخلت مؤخراً على الخط – كل هذه الدول لو دعمت إيران ستستمر هذه الحرب لعشر سنوات، بالتأكيد سيضعف الطرفان خلال هذه الفترة لكن الحرب لن تنتهي

عاجل !!