وصف القيادي في تحالف الحسم، قتيبة الجبوري، الأجنحة السياسية التي تمتلك فصائل مسلحة بأنها “فعلت أكثر من البعث”، داعياً إلى “قنبلة هيروشيما” في محافظة صلاح الدين وإعادة بنائها.وقال الجبوري إن “عودة أهالي العوجة غير صحيح. دعاية انتخابية فقط”، مبيناً أن “الحشود العشائرية مستغلة انتخابياً ويفرض عليهم جلب بطاقات”.وأوضح أن “50 موقعاً كانت مرشحة للقصف الإسرائيلي وأوقفها السوداني بزيارات سرية”، وقد “كانت هناك نية لضرب مواقع في العراق خلال حرب الـ12 يوماً”.وأشار إلى أن “الولاية الثانية ستكون صراعاً شيعياً شيعياً”، مبيناً أن “الأجنحة السياسية التي تمتلك فصائل فعلوا أكثر من البعث”.وقال إن “الرئاسات تخضع لتدخلات خارجية شرقية أو غربية وليس نحن من نقررها”، مضيفاً: “أنا ضد طاولة إدارة الدولة أو الإطار ويجب تحميل رئيس الحكومة مسؤوليته بمفرده”.وأوضح أن “السنة مستضعفون ويحتاجون لأن يتركهم الشيعة لاختيار الأسماء لمناصبهم”، مبيناً أن “السنة لم يشهدوا راحة خلال فترة المالكي”، وأن “السنة مع الدولة والنظام مهما كان عادلاً أو ظالماً وبغض النظر عن طائفته”.




