توقع عضو تحالف تقدم والنائب السابق ظافر العاني، أن يتراجع دور إيران كثيراً في تشكيل الحكومة المقبلة، مرجحاً دوراً أكبر لأميركا مع مساحة أوضح للنجف، لافتاً إلى أن دور سليماني انتهى في العراق ولن يكون هناك سليماني جديد، فيما أوضح أن أميركا ستستخدم مبدأ الحوافز والإغراءات في ملف الفصائل المسلحة، محذراً من الوصول إلى مرحلة “ركوب الرأس”، وحصول ما لا يحمد عقباه. واكد ظافر العاني – مرشح عن تحالف تقدم ان قاآني ليس سليماني ولن يكون هناك سليماني آخر في العراق، الحكومات السابقة كان لإيران دور كبير في صناعتها، أقل من ذلك كان هناك دور أمريكي ثم دور محدود للدول العربية، وهناك دور معقول للنجف وخصوصاً في اللحظات المفصلية. أميركا ستسخدم مبدأ الحوافز والإغراءات. وسنسمع منها: إذا انتهت ظاهرة المليشيات سترفع عنكم العقوبات! هذه تسمى طريقة الحوافز، وأنا اعتقد بأن العقلاء كثر وسيستجيبون لهذا، وأتمنى أن لا نصل إلى المرحلة الثانية التي هي ركوب الرأس (العناد)، وكلامي هذا موجه لكل القوى السياسية




