قيادة مخلصة برؤية وطنية: مديحة المكصوصي تمضي نحو عراقٍ منتصرٍ ومزدهرٍ ومقتدرٍ

هيئة التحرير8 أكتوبر 2025آخر تحديث :
قيادة مخلصة برؤية وطنية: مديحة المكصوصي تمضي نحو عراقٍ منتصرٍ ومزدهرٍ ومقتدرٍ

في زمنٍ تتسابق فيه التحديات وتتعالى فيه الأصوات، تبقى القيادات المخلصة هي التي تصنع الفرق. من بين تلك الشخصيات تبرز النائب والمرشحة مديحة المكصوصي، مرشحة منظمة بدر ضمن تحالف “عراق مقتدر”، رقم القائمة 218 – تسلسل 4، لتؤكد أن الإخلاص للوطن ليس شعارًا يُرفع، بل مسؤولية تُمارس كل يوم من أجل عراقٍ منتصرٍ، مزدهرٍ، ومقتدرٍ.

مديحة المكصوصي تمثل نموذج المرأة العراقية القوية التي أثبتت حضورها في الميدان السياسي والإنساني، صوتها لا يعرف التردد، وإرادتها لا تنكسر أمام العقبات. آمنت بأن “عراقًا مقتدرًا” لا يُبنى بالشعارات الفارغة، بل بالعطاء، والنزاهة، والعمل الميداني الصادق.

من داخل البرلمان، حملت المكصوصي هموم المواطن، وواجهت الفساد بكل شجاعة، واضعة نصب عينيها بناء دولة عادلة قوية قادرة، تمضي بثقة نحو عراق منتصر ومزدهر ومقتدر.

تؤمن بأن العراق اليوم بحاجة إلى قيادة حقيقية تعيد الثقة بين المواطن والدولة، وتعيد للعراق مكانته بين الأمم.
ومديحة المكصوصي، بخبرتها الميدانية وولائها الوطني، تمثل تلك القيادة التي تجمع بين العقل السياسي والإحساس الإنساني، بين قوة القرار ودفء الانتماء.

شعارها لم يكن مجرد عبارة انتخابية، بل رؤية وطنية شاملة تؤمن أن العراق يستحق أن يكون “عراقًا مقتدرًا”…
مقتدرٌ في اقتصاده، مقتدرٌ في قراره، مقتدرٌ في سيادته، مقتدرٌ بشعبه.

ولهذا تمضي المكصوصي بخطوات واثقة، مؤمنة بأن المستقبل لا يُكتب بالكلام، بل يُصنع بالإرادة والعمل، وبأن النصر والازدهار لن يتحققا إلا في ظل عراقٍ قويٍّ مقتدرٍ يقوده أبناءه المخلصون.

نحو عراقٍ منتصرٍ ومزدهرٍ ومقتدرٍ… هذا هو طريق مديحة المكصوصي، وهذا هو إيمانها الراسخ الذي لن تحيد عنه.

عاجل !!