عودة ميمونة لأستاذنا الكبير د. عزيز جبر الساعدي، الذي أضاء مجددًا صفحات صحفنا ووكالاتنا الإخبارية المنضوية تحت لواء مؤسسة النهار العراقية، بعد أن منّ الله عليه بالشفاء من الوعكة الصحية التي ألمّت به.
نحمد الله على سلامته، ونسأله دوام العافية والعمر المديد له، وهو يواصل عطاؤه الفكري والأدبي المميز، بقراءاته النقدية الراقية، التي أضافت للمشهد الشعري والفني والمسرحي الكثير من العمق والتحليل الأكاديمي الرصين.
كل الترحيب بعودتك أستاذنا… اشتاقت لك السطور، واشتاق لك قرّاؤك ومحبوك.




