صدر حديثاً عن دار الشؤون الثقافية / النهار / طالب كريم

هيئة التحرير23 أغسطس 2025آخر تحديث :
صدر حديثاً عن دار الشؤون الثقافية / النهار / طالب كريم

1

عن سلسلة “‘ الموسوعة الصغيرة “” التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً للباحث والناقد أ.د . ضياء خضير كتابه الموسوم “” مشروع عبد الجبار الرفاعي الديني — قراءة نقدية “” ويضم الكتابة خمسة فصول ،  في  الفصل  الأول : وجاء تحت عنوان ” موقع الوحي ، والقول القرآني الثقيل ، في علم الكلام ” وكرسه البحث للجانب الفقهي والكلامي وفلسفة الدكتور الرفاعي في النظر إليهما فيما سيجري تناولُ الجانب العرفاني التصوفي في كل فصل من فصول الكتاب الأربعة ،نظراً لحضوره الكثيف في منظومة الرفاعي الدينية .وجاء الفصل الثاني: تحت عنوان ” الدين والكرامة الإنسانية ” وتناول كتابُ ( الدين والكرامة الإنسانية) الذي صدرت طبعته الأولى في بغداد عام ٢٠٢١ . أما الفصل الثالث: (الدين والظمأ الأنطولوجي بين التجربة العملية و الحقيقة العلمية ) وهذا كتاب آخر سِفْر من كتب الدكتور عبد الجبار الرفاعي وأسفاره ، فيه تنوعٌ وثراء معرفي وشعري وعرفاني . وجاء الفصل الرابع ( الدين والاغتراب الميتافيزيقي ) لايختلف العنوان الذي حمله كتاب الرفاعي كثيراً عن كتابه السابق ( الدين والظمأ الأنطولوجي)، سواءٌ في الجانب الخاص بمصطلحي ( الأنطولوجي) و( الميتافيزيقي) الذين جعلهما المؤلف الطرفَ الثاني من المعادلة التي يتركز حديثه فيها عن الجانب المفقود في الواقع الديني الراهن . وجاء الفصل الخامس : تحت عنوان ( مفارقات وأضداد في توظيف الدين والتراث ) وعن هذا كتب الناقد د .ضياء خضير ” يختلف كتاب الرفاعي هذا بعضَ الاختلاف عن كتبه الأخرى لأنه يقتصر على الكتابة عن مجموعة من الشخصيات العراقية والعربية والايرانية التي لها علاقة بالخطاب الديني الإجتماعي والفكري في ثقافتنا العربية و الإسلامية الراهنة . يقع الكتاب ب —- ٢٥٧ —- صفحة من القطع الصغير تصميم الغلاف للفنان : نورس نبيل يعقوب. . .

…………..
2

عن سلسلة “” نقد “” التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً للباحث والناقد أ د . محمد رضا مبارك كتابه الجديد الموسوم “” اللغة الشعرية في الخطاب النقدي العربي — تلازم التراث والمعاصرة “” وتضمن الكتاب أربعة فصول ، جاء الفصل الاول:  تحت عنوان ( أصالة الوعي الأدبي) ودرس على أساسه دلالات المفهوم عند خمسة ، من أهم النقاد العرب هم : الجاحظ وابن طباطبا وقدامة بن جعفر وعبد القاهر الجرجاني  وحازم القرطاجني . وفي الفصل الثاني: ( اللغة الشعرية والنقاد المحدثون ) درس عدداً من النقاد المحدثين ، وهولاء يمثلون الإتجاهات الرئيسية في النقد .أما الفصل الثالث: ( اللغة الشعرية فكرياً وجمالياً) فهو دراسة فكرية وجمالية للغة الشعرية في علاقاتها بالمفاهيم الأخرى . وخصص الباحث الفصل الرابع : ( إبتكار الحداثة) لتقصي تطور مفهوم اللغة الشعرية في الحداثة الشعرية بعد حركة السياب ورفاقه . وعن موضوع البحث كتب الباحث “” أن ضرورات البحث ألجأتنا إلى الحديث عن هذه الحركة وذلك للعلاقة الوثقى بين حركات التجديد في الوطن العربي وإنبثاق إحداها من الأخرى مع إيضاحات وتفصيلات قدمناها في موضعها “” .يقع الكتاب ب —– ٤٢٤ —– صفحة من القطع الكبير تصميم الغلاف للفنان: هادي أبو الماس .

……………………..
3

ن سلسلة “” حوار “” التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة /  وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً للكاتب والناقد الاستاذ ماجد صالح السامرائي كتابه الجديد الموسوم

“” حوار مع المفكرين العرب “” وقد حاول هذا ” الحوار ” أن يستجلي مااعطت هذه الأسماء ” المؤسِّسة ” وقدمت على إمتداد ماكان لها من تاريخ فكري . — فهو أولاً : تجربة تحرر من كثير من شكليات التعاطي مع الثقافة في مالها من أساسيات فكرية. — وهو ثانياً ، بما يحمل من تساؤلات حيّة تقتحم سياقات حياتنا الثقافية ، وطموحها في أن تبني نظرة جديدة إلى الحياة والثقافية — ثالثاً : محاولة لإكتشاف ، وتبيّن ، الأرضية الإجتماعية والفكرية التي انبنى عليها فكرنا وأدبنا المعاصر ، وما أسس من ” كيانات” ثقافية فكرية تحرّكت على أرض المبادرات المتعاقبة التي مثلتها وجوه عصرنا .  –وهو رابعاً : محاولة أرتباط بالاُسس الموضوعية للتفكير المعاصر وما داخله من صراعات . — وهو خامساً: ومن المنطلق ذاته وبناءً على أساسياته ، يثير الأسئلة عن تلك البدايات بتكويناتها المتحصلة ، في محاولة لإعادة النظر بجدوى كثير مما تحقق . — وهو سادساً :  حوار في قضايا مطروحة علينا ، ولابد للثقافة من مواجهتها ، سواء مايتعلق منها بقضاياالمصير ، أو ما يأخذ بمهمة تحديد المعالم الأساس لمسارنا .. ومن هنا وضع ” الوعي ” المتكّون ”  في صيغة” حوار ” يجمع بين القراءة ، والتفحص النقدي ، والإستدلال .. وبالتالي إثارة السؤال ، وهو ما يجعل كلاًمن الثقافة ، والفكر والإبداع في مناخ من الحرية ..يقع الكتاب ب —- 560 —- صفحة من القطع الكبير تصميم الغلاف للفنانة : إبتسام السيد .

………………….
4

عن سلسلة “” سرد “” التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدرت حديثاً الطبعة الثانية  مجموعة قصص الموسومة  “” أصابع الأوجاع العراقية  و ( قصص إضافية جديدة  ) “”  صدرت المجموعة التي تضم  عشرين  قصة من الطبعة الأولى إضافة إلى ملحق يضم خمسة قصص جديدة . جاءت كلمة للكاتب على الغلاف الاخير للمجموعة منها “” عشرون قصة وملحق ، يضمها هذا الكتاب الذي أعده آخر كتاب في خاتمة حياتي ولا أعتقد أنني سأكتب سواه .. أنه خلاصة ٧٣ عاماً من الأوجاع العراقية التي عشت نبض كل لحظة منها .. من هنا أجدني امتحن تلك الأعوام بتجارب جريحة ومغرقة بالأحزان وثقل الزمن الذي عشته سواء على صعيد الواقع أو المتخيل وألتماس المباشر والتفاعل مع شخصيات أدرك طبيعة هواجسها ومرارتها الثقيلة . نعم هناك صفحات مشرقة ونسائم من الفرح إلا أن هذا الفرح المجرد لاينتج تفاعلاً كما التجارب التي تمتحن الإنسان في أدق مشاعره وطبيعة تكوينه . ومع أنني لااريد أن تتحول الكتابة إلى نواح وإنما أريد التعبير عن واقع صدي ، لابد من تغييره وهو أمر أسعى إليه واكافح من أجله على طول المدى الذي استشرف تغيراته بالوعي المسؤول والمواقف الحميمية الصادقة . هذا الكتاب القصصي سيجيب .. …  “”تقع مجموعة ”  أصابع الأوجاع العراقية”  ب —-  ٣٣٦  —-  صفحة من القطع المتوسط تصميم الغلاف للفنانة : إبتسام السيد .

…………………….
5

ثمة سمةٌ فارقة لازمتِ الدكتور المخزومي بوصفه شخصاً ولازمته بوصفه نصّاً ، تكمنُ هذه السِمة في طابع الفرادة الذي لاصق المخزومي على نحوٍ يكادُ يصلُ حدّ التماهي ، وإذا كانت المقدمات — في العادة — هي المسبار الكاشف للعمل ومايتصل به ، فإن كتابة مقدمة للأعمال الكاملة للمخزومي هي نوع من توصيفٍ قاصرٍ إزاء متنٍ لغوي مفعمٍ بالقيم المعرفية المتناسقة والدالة على نسغٍ توليفي نُحت على نسغٍ غير معتاد في التأليف اللغوي إبان رقنه وتدوينه. فقد كان من مشاريعي المؤجلة هي إخراج أعماله الكاملة في طبعة موحدة تجمع تراثه كي يكون في متناول الدارسين . أرتأينا عدم تخريج نصوص كتاباته على الطبعات الحديثة ، والإبقاء على مصادره ومراجعه كما هي حفاظاً على المتن المخزومي من جهة، وكشفاً عن حجم الجهد المبذول من قبله في التتبع والتقصي وسط عوالم المخطوط والمطبوع من كتب الأصول  ” هذه مقتطفات من مقدمة الدكتور مؤيد آل صوينت للأعمال اللغوية الكاملة للعلامة الدكتور مهدي المخزومي بالاجزاء الأربعة  جمعها واعتنى بها وقدمها الدكتور  مؤيد آل صوينت وصدرت حديثاً ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب عن سلسلة “” دراسات لغوية “” التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار ، فيما كتب بعضاً من مقدمات الكتب علماء اللغة في العراق الدكتور صاحب ابو جناح والدكتور طارق الجنابي والدكتور مرتضى جواد باقر والدكتور مالك المطلبي والدكتور غالب المطلبي . صدرت الأعمال اللغوية الكاملة للعلامة الدكتور مهدي المخزومي بأربعة إجزاء .

يقع الجزء الأول :   ب — ٤٣٠ —- صفحة من القطع الكبير

ويقع الجزء الثاني : ب — ٤٥٥ — صفحة من القطع الكبير

وجاء الجزء الثالث: ب — ٥٦٥ — صفحة من القطع الكبير

ويقع الجزء الرابع : ب —  ٥٠٣ — صفحة من القطع الكبير

وطبعت  الأعمال الكاملة ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب . . .

عاجل !!