طرح سياسيون مختصون بالتحليل السياسي العسكري بأن البيتزا تلعب دورا مهما في تصاعد نيران الحرب بين ايران والكيان الصهيوني وبالأخص في مكاتب وزارة الدفاع الامريكية حيث تتزايد الطلبات على البيتزا لان الموظفين يزداد جوعهم وهم في مواقعهم ولا ينزلون الى بيوتهم لمراقبة الاحداث حيث يؤدي ذلك إلى ارتفاع كبير في طلبيات الأكل ولا سيما البيتزا في واشنطن ومحيطها وأشار حساب بينتاغون بيتزا ريبورت إلى أن ارتفاعا في الطلبيات سجل أعلى مستوى للطلبيات وقد بلغت ذروته قبل إغلاق المطعم تزامنا تقريبا مع بدء إسرائيل ضرباتها على إيران ورأى رواد الانترنت أن نظريتهم تأكدت من خلال منشور للسفير الأميركي في إسرائيل مايك هاكابي الذي دعا قبل دقائق على بدء الضربات إلى الصلاة من أجل القدس.
الكيان المغتصب والذي تقف امريكا خلفه وحلف الناتو تكبد خسائر كبيرة جدا ولكن التعتيم الإعلامي يخفي أكثر الخسائر التي نبشت تل أبيب نبشا وهم في غفلة .
الحرب ستتوسع أما الأعراب الذين هم أشد كفرا ونفاقا فهم يلعقون عجيزة الصهاينة ويلتحفون بالعراء والخزي والعار فقد باعوا شرفهم ووطنيتهم ودينهم فأبدلهم الله تعالى بقوم ثبتوا في مواجهة العدو الصهيوني الهمجي والذي حذرنا الله تعالى منه .
تزامن الرد الايراني مع عيد الغدير الأغر وهي رسالة واضحة للجميع بأن للباطل جولة وللحق دولة وقد اكدت المصادر الموثوقة بأن الكيان الصهيوني يطالب بالهدنة وقد تعرّى بالكامل أمام الصواريخ الايرانية التي لم يحسب لها حسابا .
البيتزا الأمريكية لن تستطيع إيقاف إسهال الغرب أمام العزيمة والرد الاسلامي الذي راهن على عدمه الكثير .كل عام وجميع الأمة الاسلامية بخير بمناسبة عيد الغدير.
